شهد الحراك المدني السلمي في سوريا انتعاشاً خلال الأسابيع الماضية، ويربط البعض ذلك بتوقيع النظام السوري على مبادرة مندوب الأمم المتحدة والجامعة العربية كوفي عنان، فقد وثقّ النشطاء أكبر عدد من المظاهرات في أيام الجمع التي تلت التوقيع على المبادرة.
ورغم تطبيق الاتفاقية، الذي يتفق الأطراف على وصفه بالهش، إلا أن النشطاء السلميين عادوا إلى الواجهة مجدداً على امتداد سوريا وبشكل خاص في العاصمة دمشق.
تقرير عن الحراك السلمي وحركة “أوقفوا القتل” على قناة البي بي سي العربية